رواية أحببتها في انتقامي pdf تأليف عليا حمدي .. يقف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضيالحب ونور السعاده ... ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكرهوالانتقامولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقطامسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه ..... فبعد ان كان النصل بقلبها اصبح بقلبه ايضا وبعد ان كانتروحا كادت تفارق جسدها اصبحا جسدان يربطهما معانصل ولكنه نصل الحب ان ابتعدا سيكون اللام حارقا ولكندوائمها في الابتعاد ..... فهل ندبه النصل بقلبيهما ستختفي ام ستظل لتطالبهما دائمابمداوتها ؟؟؟؟؟؟