في عصر انصرف فيه الناس عن القراءة يأتي (حديث الصباح)، ليعيد إلينا متعة القراءة، ويقول أجمل الكلام، ينهل كاتبه "أدهم شرقاوي" من بين طيات الكتب وغابر الأزمان وحديثها حكماً ورؤى وفلسفة حياة.